- aichaمشرفة
- الجنس :
عدد المساهمات : 1511
نقاط التميز : 11157
تاريخ الميلاد : 25/05/1989
الأختصاص : IDE
تاريخ التسجيل : 14/07/2011
الأقامة : ORAN
الأوسمة :يسر ادارة منتديات "الشفاء" منحكم هذه الأوسمة تقديرا لجهودكم المبدولة لمساعدة الأخرين و تحسين مستوى المنتدى .
بارك الله فيكم
الأعذار المبيحة للفطر
الثلاثاء 26 يوليو 2011 - 11:33
الأعذار المبيحة للفطر
رَفْع الحرج ، وعدم إلحاق الضرر
والمشقة بالمكلف من المقاصد الأساسية التي رعتها الشريعة ، وتظافرت عليها أدلة
الكتاب والسنة ، وفي ذلك يقول تعالى: { يريد الله بكم
اليسر } (البقرة 185) ويقول سبحانه: { يريد
الله أن يخفف عنكم } (النساء 28) ويقول: {وما جعل عليكم في الدين من حرج } (الحج
78) ، ويقول - صلى الله عليه وسلم- : ( إن الله يجب أن تؤدى رخصه كما يكره أن تؤتى
معصيته ) رواه أحمد ، وفي رواية: ( إن الله تعالى يحب أن تؤتى رخصه كما يحب أن
تؤتى عزائمه ) رواه البيهقي وغيره .
وقد قرر أهل العلم استناداً إلى هذه النصوص عدداً من القواعد الفقهية ، التي
تفيد رفع الحرج وإزالة الضرر والمشقة عن المكلف ؛ من ذلك قولهم: "المشقة تجلب
التيسير" ، وقولهم: "الضرر مدفوع شرعاً" ، وقولهم: "الأمر إذا
ضاق اتسع" ، ونحو ذلك مما أصله الفقهاء في قواعدهم الفقهية.
وصيام رمضان وإن كان فرضاً على كل مكلف عاقل بالغ ، إلا أن هناك بعض العوارض
والأعذار التي قد تطرأ على المكلف ، فتصرف عنه حكم الوجوب ، ويباح له الفطر حينئذ
، وربما وجب في حقه كما في حالات معينة ، وهذه العوارض هي ما يعرف بـ"رخص الفطر"
أو "الأعذار المبيحة للفطر" ومنها :
أولاً: المرض
والمرض تغير يطرأ على الإنسان يخرجه عن طبيعته السوية ، وهو من الأعذار
المبيحة للفطر لقوله تعالى: { فمن
كان منكم مريضًا أو على سفرٍ فعدة من أيام أخر } (البقرة 184) ، وضابط المرض المبيح للفطر هو المرض الذي
يخاف معه الضرر والهلاك ، أو يلحقه به مشقة شديدة تزيد في مرضه ، أو تؤخر برءه
وشفاءه ، فهذا هو الذي يجوز الفطر معه ، ويقضي ما أفطره عند زوال عذره ، أما المرض
الذي لا يلحق الصائم معه ضرر أو مشقه ، كمن به وجع ضرس أو أصبع أو نحو ذلك فلا
يرخص له في الفطر .
ثانياً: الكبر
الشيخ الكبير والمرأة العجوز يرخص لهما في الفطر ، لعدم القدرة على الصيام ،
ولا قضاء عليهما إذا كان الصيام يشق عليهما مشقة شديدة في جميع فصول السنة ،
وعليهم أن يطعموا عن كل يوم مسكيناً ، لقوله تعالى: { وعلى
الذين يطيقونه فدية طعام مسكين } (البقرة 184) ، قال ابن عباس : "الآية ليست منسوخة ،
وهي للشيخ الكبير ، والمرأة الكبيرة ، لا يستطيعان أن يصوما ، فيطعمان مكان كل يوم
مسكينًا" ، ومثلهما
المريض مرضاً لا يرجى برؤه ، ويشق عليه الصوم ، فإنه يفطر ويطعم عن كل يوم مسكيناً .
ثالثاً: الحمل والرضاعة
اتفق الفقهاء على أنه يباح للحامل والمرضع الإفطار إذا خافتا على أنفسهما أو
ولديهما ، لقوله - صلى الله عليه وسلم-: ( إن الله وضع عن المسافر
الصوم وشطر الصلاة ، وعن الحبلى والمرضع الصوم ) رواه النسائي وغيره ، ويجب عليهما قضاء ما أفطرتا من أيام أخر ، حين يتيسر لها
ذلك ، ويجب التنبه هنا أن مجرد الحمل والرضاعة لا يبيحان الفطر في رمضان ، وإنما
الذي يبيح الفطر هو خوف الحامل والمرضع على نفسها أو ولدها .
رابعاً: السفر
المسافر إذا لم يقصد بسفره التحيل على الفطر ، فإنه يرخص له فيه ، لقول الله
تعالى: { فمن
كان منكم مريضًا أو على سفرٍ فعدة من أيام أخر } (البقرة 184) ، ولقوله عليه الصلاة والسلام في الحديث
المتقدم: ( إن
الله وضع عن المسافر الصوم ) ،
والسفر المبيح للفطر هو السفر الطويل الذي تقصر فيه الصلاة الرباعية ، ويجب عليه
القضاء بعد ذلك ، وهو مخير في سفره بين الصوم والفطر ، لقول أنس رضي الله عنه - كما في الصحيحين - : " سافرنا مع
رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في رمضان فلم يعب الصائم على المفطر ولا المفطر
على الصائم " ،
وفي صحيح مسلم عن أبي سعيدٍ الخدريِّ رضي الله عنه قال : " كانوا يرون أن من
وجد قوة فصام ، فإن ذلك حسن ، وأن من وجد ضعفاً فأفطر فإن ذلك حسن " .
خامساً: دفع ضرورة
يرخص الفطر - وربما يجب - لدفع ضرورة نازلة ، كإنقاذ غريق ، أو إخماد حريق ،
ونحو ذلك ، إذا لم يستطع الصائم دَفْع ذلك إلا بالفطر ، ويلزمه قضاء ما أفطره ،
ودليل ذلك عموم الأدلة التي تفيد رفع الحرج ودفع الضرر ، والقاعدة أن ما لا يتم
الواجب إلا به فهو واجب.
ومثله ما لو احتاج إلى الفطر للتقوي على الجهاد في سبيل الله ، وقتال العدو ،
فإنه يفطر ويقضي ما أفطر ، سواء كان ذلك في السفر أو في بلده إذا حضره العدو ، وفي
صحيح مسلمٍ عن أبي سعيدٍ الخدريِّ رضي الله عنه قال : سافَرْنا مع رسول الله - صلى
الله عليه وسلّم - إلى مكةَ ونحنْ صيامٌ فنَزلْنا منْزلاً ، فقال رسولُ الله - صلى الله عليه
وسلّم -: ( إنكم
قد دَنَوْتم مِنْ عدوِّكم والْفِطرُ أقْوى لكم ) فكانتْ رخصةً، فمِنَّا مَنْ صامَ ومنا مَنْ أفْطر ، ثم نزلنا منزلاً آخرَ ،
فقال رسولُ الله - صلى الله عليه وسلّم-: ( إنكم
مُصَبِّحو عدوِّكم والفطرُ أقوى لكم فأفْطرِوا وكانتْ عزمْةً فأفْطَرنا ) .
هذه هي أهم الأعذار المبيحة للفطر شرعها الرؤوف الرحيم بعباده، رفعاً للحرج عن
العباد ، ودفعاً للضرر والمشقة عنهم ، منها ما يُلْزم صاحبها بقضاء الأيام التي
أفطرها كما في حق المسافر ، والمرضع ، والحامل ، والمريض مرضاً يُرجى شفاؤه ،
ومنها ما لا يلزمه قضاء تلك الأيام كما في حق الكبير ، والمريض مرضاً لا يرجى
شفاؤه ، وإنما تلزمهم الفدية فقط ، وهي إطعام مسكين عن كل يوم أفطروه ، وأما الفطر
في رمضان من غير عذر فهو من كبائر الذنوب التي ورد الوعيد الشديد تجاه مرتكبها ،
والله أعلم
والمشقة بالمكلف من المقاصد الأساسية التي رعتها الشريعة ، وتظافرت عليها أدلة
الكتاب والسنة ، وفي ذلك يقول تعالى: { يريد الله بكم
اليسر } (البقرة 185) ويقول سبحانه: { يريد
الله أن يخفف عنكم } (النساء 28) ويقول: {وما جعل عليكم في الدين من حرج } (الحج
78) ، ويقول - صلى الله عليه وسلم- : ( إن الله يجب أن تؤدى رخصه كما يكره أن تؤتى
معصيته ) رواه أحمد ، وفي رواية: ( إن الله تعالى يحب أن تؤتى رخصه كما يحب أن
تؤتى عزائمه ) رواه البيهقي وغيره .
وقد قرر أهل العلم استناداً إلى هذه النصوص عدداً من القواعد الفقهية ، التي
تفيد رفع الحرج وإزالة الضرر والمشقة عن المكلف ؛ من ذلك قولهم: "المشقة تجلب
التيسير" ، وقولهم: "الضرر مدفوع شرعاً" ، وقولهم: "الأمر إذا
ضاق اتسع" ، ونحو ذلك مما أصله الفقهاء في قواعدهم الفقهية.
وصيام رمضان وإن كان فرضاً على كل مكلف عاقل بالغ ، إلا أن هناك بعض العوارض
والأعذار التي قد تطرأ على المكلف ، فتصرف عنه حكم الوجوب ، ويباح له الفطر حينئذ
، وربما وجب في حقه كما في حالات معينة ، وهذه العوارض هي ما يعرف بـ"رخص الفطر"
أو "الأعذار المبيحة للفطر" ومنها :
أولاً: المرض
والمرض تغير يطرأ على الإنسان يخرجه عن طبيعته السوية ، وهو من الأعذار
المبيحة للفطر لقوله تعالى: { فمن
كان منكم مريضًا أو على سفرٍ فعدة من أيام أخر } (البقرة 184) ، وضابط المرض المبيح للفطر هو المرض الذي
يخاف معه الضرر والهلاك ، أو يلحقه به مشقة شديدة تزيد في مرضه ، أو تؤخر برءه
وشفاءه ، فهذا هو الذي يجوز الفطر معه ، ويقضي ما أفطره عند زوال عذره ، أما المرض
الذي لا يلحق الصائم معه ضرر أو مشقه ، كمن به وجع ضرس أو أصبع أو نحو ذلك فلا
يرخص له في الفطر .
ثانياً: الكبر
الشيخ الكبير والمرأة العجوز يرخص لهما في الفطر ، لعدم القدرة على الصيام ،
ولا قضاء عليهما إذا كان الصيام يشق عليهما مشقة شديدة في جميع فصول السنة ،
وعليهم أن يطعموا عن كل يوم مسكيناً ، لقوله تعالى: { وعلى
الذين يطيقونه فدية طعام مسكين } (البقرة 184) ، قال ابن عباس : "الآية ليست منسوخة ،
وهي للشيخ الكبير ، والمرأة الكبيرة ، لا يستطيعان أن يصوما ، فيطعمان مكان كل يوم
مسكينًا" ، ومثلهما
المريض مرضاً لا يرجى برؤه ، ويشق عليه الصوم ، فإنه يفطر ويطعم عن كل يوم مسكيناً .
ثالثاً: الحمل والرضاعة
اتفق الفقهاء على أنه يباح للحامل والمرضع الإفطار إذا خافتا على أنفسهما أو
ولديهما ، لقوله - صلى الله عليه وسلم-: ( إن الله وضع عن المسافر
الصوم وشطر الصلاة ، وعن الحبلى والمرضع الصوم ) رواه النسائي وغيره ، ويجب عليهما قضاء ما أفطرتا من أيام أخر ، حين يتيسر لها
ذلك ، ويجب التنبه هنا أن مجرد الحمل والرضاعة لا يبيحان الفطر في رمضان ، وإنما
الذي يبيح الفطر هو خوف الحامل والمرضع على نفسها أو ولدها .
رابعاً: السفر
المسافر إذا لم يقصد بسفره التحيل على الفطر ، فإنه يرخص له فيه ، لقول الله
تعالى: { فمن
كان منكم مريضًا أو على سفرٍ فعدة من أيام أخر } (البقرة 184) ، ولقوله عليه الصلاة والسلام في الحديث
المتقدم: ( إن
الله وضع عن المسافر الصوم ) ،
والسفر المبيح للفطر هو السفر الطويل الذي تقصر فيه الصلاة الرباعية ، ويجب عليه
القضاء بعد ذلك ، وهو مخير في سفره بين الصوم والفطر ، لقول أنس رضي الله عنه - كما في الصحيحين - : " سافرنا مع
رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في رمضان فلم يعب الصائم على المفطر ولا المفطر
على الصائم " ،
وفي صحيح مسلم عن أبي سعيدٍ الخدريِّ رضي الله عنه قال : " كانوا يرون أن من
وجد قوة فصام ، فإن ذلك حسن ، وأن من وجد ضعفاً فأفطر فإن ذلك حسن " .
خامساً: دفع ضرورة
يرخص الفطر - وربما يجب - لدفع ضرورة نازلة ، كإنقاذ غريق ، أو إخماد حريق ،
ونحو ذلك ، إذا لم يستطع الصائم دَفْع ذلك إلا بالفطر ، ويلزمه قضاء ما أفطره ،
ودليل ذلك عموم الأدلة التي تفيد رفع الحرج ودفع الضرر ، والقاعدة أن ما لا يتم
الواجب إلا به فهو واجب.
ومثله ما لو احتاج إلى الفطر للتقوي على الجهاد في سبيل الله ، وقتال العدو ،
فإنه يفطر ويقضي ما أفطر ، سواء كان ذلك في السفر أو في بلده إذا حضره العدو ، وفي
صحيح مسلمٍ عن أبي سعيدٍ الخدريِّ رضي الله عنه قال : سافَرْنا مع رسول الله - صلى
الله عليه وسلّم - إلى مكةَ ونحنْ صيامٌ فنَزلْنا منْزلاً ، فقال رسولُ الله - صلى الله عليه
وسلّم -: ( إنكم
قد دَنَوْتم مِنْ عدوِّكم والْفِطرُ أقْوى لكم ) فكانتْ رخصةً، فمِنَّا مَنْ صامَ ومنا مَنْ أفْطر ، ثم نزلنا منزلاً آخرَ ،
فقال رسولُ الله - صلى الله عليه وسلّم-: ( إنكم
مُصَبِّحو عدوِّكم والفطرُ أقوى لكم فأفْطرِوا وكانتْ عزمْةً فأفْطَرنا ) .
هذه هي أهم الأعذار المبيحة للفطر شرعها الرؤوف الرحيم بعباده، رفعاً للحرج عن
العباد ، ودفعاً للضرر والمشقة عنهم ، منها ما يُلْزم صاحبها بقضاء الأيام التي
أفطرها كما في حق المسافر ، والمرضع ، والحامل ، والمريض مرضاً يُرجى شفاؤه ،
ومنها ما لا يلزمه قضاء تلك الأيام كما في حق الكبير ، والمريض مرضاً لا يرجى
شفاؤه ، وإنما تلزمهم الفدية فقط ، وهي إطعام مسكين عن كل يوم أفطروه ، وأما الفطر
في رمضان من غير عذر فهو من كبائر الذنوب التي ورد الوعيد الشديد تجاه مرتكبها ،
والله أعلم
- milissaمشرفة قسم الزوار
- الجنس :
عدد المساهمات : 2387
نقاط التميز : 12098
تاريخ الميلاد : 25/04/1989
الأختصاص : IDE
تاريخ التسجيل : 21/05/2011
الأقامة : chlef
الأوسمة :يسر ادارة منتديات "الشفاء" منحكم هذه الأوسمة تقديرا لجهودكم المبدولة لمساعدة الأخرين و تحسين مستوى المنتدى .
بارك الله فيكم
رد: الأعذار المبيحة للفطر
الثلاثاء 26 يوليو 2011 - 11:35
- karim12مشرف قسم MRX
- الجنس :
عدد المساهمات : 1227
نقاط التميز : 11415
تاريخ الميلاد : 28/01/1990
الأختصاص : MRX
تاريخ التسجيل : 19/09/2010
الأقامة : tebessa
الأوسمة :يسر ادارة منتديات "الشفاء" منحكم هذه الأوسمة تقديرا لجهودكم المبدولة لمساعدة الأخرين و تحسين مستوى المنتدى .
بارك الله فيكم
رد: الأعذار المبيحة للفطر
الثلاثاء 26 يوليو 2011 - 11:35
بارك الله فيك عائشة
وجزاك الله كل خير
وجزاك الله كل خير
- ines 17-17مشرفة قسم الأدوية الطبية
- الجنس :
عدد المساهمات : 531
نقاط التميز : 10521
الأختصاص : IDE
تاريخ التسجيل : 08/10/2010
الأقامة : ALGER
الأوسمة :يسر ادارة منتديات "الشفاء" منحكم هذا الوسام تقديرا لجهودكم المبدولة لمساعدة الأخرين .
بارك الله فيكم
رد: الأعذار المبيحة للفطر
الثلاثاء 26 يوليو 2011 - 11:37
جزاك الله الفردوس
- aichaمشرفة
- الجنس :
عدد المساهمات : 1511
نقاط التميز : 11157
تاريخ الميلاد : 25/05/1989
الأختصاص : IDE
تاريخ التسجيل : 14/07/2011
الأقامة : ORAN
الأوسمة :يسر ادارة منتديات "الشفاء" منحكم هذه الأوسمة تقديرا لجهودكم المبدولة لمساعدة الأخرين و تحسين مستوى المنتدى .
بارك الله فيكم
رد: الأعذار المبيحة للفطر
الثلاثاء 26 يوليو 2011 - 11:38
الله يجازيك يا اخ كريم ويا مليسا
- aichaمشرفة
- الجنس :
عدد المساهمات : 1511
نقاط التميز : 11157
تاريخ الميلاد : 25/05/1989
الأختصاص : IDE
تاريخ التسجيل : 14/07/2011
الأقامة : ORAN
الأوسمة :يسر ادارة منتديات "الشفاء" منحكم هذه الأوسمة تقديرا لجهودكم المبدولة لمساعدة الأخرين و تحسين مستوى المنتدى .
بارك الله فيكم
رد: الأعذار المبيحة للفطر
الثلاثاء 26 يوليو 2011 - 11:39
لنا جميعا ان شاء الله
- karim12مشرف قسم MRX
- الجنس :
عدد المساهمات : 1227
نقاط التميز : 11415
تاريخ الميلاد : 28/01/1990
الأختصاص : MRX
تاريخ التسجيل : 19/09/2010
الأقامة : tebessa
الأوسمة :يسر ادارة منتديات "الشفاء" منحكم هذه الأوسمة تقديرا لجهودكم المبدولة لمساعدة الأخرين و تحسين مستوى المنتدى .
بارك الله فيكم
رد: الأعذار المبيحة للفطر
الثلاثاء 26 يوليو 2011 - 11:43
اجمعين ان شاء الله
شكرا عائشة
شكرا عائشة
- MaEsTrOعضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 281
نقاط التميز : 10480
تاريخ الميلاد : 03/03/1989
الأختصاص : Manipulateur de Radiologie Diplomé d'Etat
تاريخ التسجيل : 20/07/2010
الأقامة : khenchela
رد: الأعذار المبيحة للفطر
الخميس 28 يوليو 2011 - 5:04
مشكورة على الموضوع الجميل
- aichaمشرفة
- الجنس :
عدد المساهمات : 1511
نقاط التميز : 11157
تاريخ الميلاد : 25/05/1989
الأختصاص : IDE
تاريخ التسجيل : 14/07/2011
الأقامة : ORAN
الأوسمة :يسر ادارة منتديات "الشفاء" منحكم هذه الأوسمة تقديرا لجهودكم المبدولة لمساعدة الأخرين و تحسين مستوى المنتدى .
بارك الله فيكم
رد: الأعذار المبيحة للفطر
الجمعة 5 أغسطس 2011 - 4:02
مشكور اخي على مرورك الكريم
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى